وكانت قدَّرَتْ عجِيزَتَها بحبل وبعثَتْ إليهن: هل فيكنّ مثلُها؟ فلم يكُنْ، فغلبَتْهُنَّ. وهذا مثلُ قول الآخر:
(١) فى الأصل: «والأسمى». (٢) البيت لمعاذ الهراء كما فى اللسان (٤٦: ١، ١٨٤). (٣) البيت فى اللسان (٢٤٥: ١). وهو وتاليه فى أمالى لقالى (١٩: ٢). وأنشده فى المجمل رواية عن ثعلب.