ومَكانٌ زَعِلٍ ظِلْمانُهُ … كالمَخَاض الْجرُبِ فى اليَوْمِ الخَصرْ (٦)
(١) فى الأصل: «وطائر ذى»، صوابه من المجمل. وذو الفوق: السهم، والفوق: موضع الوتر منه. يقول: قد غدا ذلك المهر أسرع من كل هذه الأشياء. (٢) فى المجمل: «تلبثوا ساعة». وهذا المعنى لم يرد فى اللسان. وفى القاموس: «ولهم زعكة لبثة». (٣) المترددة: المجتمعة الخلق. (٤) وكذا جاءت روايته فى المجمل. لكن فى اللسان: «زعا كك»؛ وعليه استشهاده. (٥) هو أبو ذؤيب الهذلى من قصدته العينية فى أول ديوانه، وفى المفضليات. وأنشد البيت فى اللسان (زعل، سعل، مرع). والمخصص (٢٩٨: ١٣/ ١١٤: ٣). (٦) ديوان طرفة ٦٦ واللسان (خدر).