أى لو دَفَعَهَا. ويقال للجمل الضّخْم القوىّ: دَوْسَرىٌّ (٧). ودَوْسَر:
كتيبةٌ (٨)؛ لأنّها تدفع الأعداء.
ومما شذَّ عن الباب وهو صحيحٌ: الدِّسارُ: خَيْطٌ من ليفٍ تُشَدّ به ألواحُ السَّفينة، والجمع دُسُرٌ. قال اللّه تعالى: ﴿وَحَمَلْناهُ عَلى ذاتِ أَلْواحٍ وَدُسُرٍ﴾.
ويقال الدُّسُر: المَسامير.
(١) ديوان الأعشى ١٥٧ واللسان (دشت) والمعرب للجواليقى ١٣٨. (٢) هو حديث ابن عباس وقد سئل عن زكاة العنبر. (٣) فى اللسان: «الرجل المسلم البرئ عند اللّه». (٤) لم يذكر فى اللسان والقاموس. وفى المجمل: «ورجل مدسر». (٥) فى المجمل واللسان (دسر): «كهام»، تحريف. وفى (قدمس): «بذى قاميس». (٦) فى اللسان (دمخ): «تركته»، تحريف. وفى معجم البلدان: «لا نقر»، محرف كذلك. (٧) ويقال أيضا دوسر، ودوسرانى، ودواسرى. (٨) اسم كتيبة كانت للنعمان بن المنذر. اللسان.