وأقْعَى الرَّجلُ في مَجلِسه، إذا تسانَدَ كما يُقعِي الكلِب. ونُهِيَ عن الإقعاء في الصلاة. وذكر ابنُ دُريد: امرأةٌ قَعْوَاء: دقيقةُ السّاقَين (٤)
(١) وفى المجمل: «قعوا»، وربما قالوا قعوا، حكاهما الخليل. وأنكر بعضهم القعو - يعنى بفتح القاف - وكان يقول: هو القعو». (٢) وكذا فى اللسان. وفى المجمل: «والمحور يكون بينهما». (٣) للنابغة الذبيانى فى ديوانه ١٨ واللسان (قذف، دخس، قعا). (٤) وكذا فى المجمل عن الجمهرة. وفى الجمهرة (١٣٤: ٣): «دقيقة التخذين».