ويقال: إنّ أَبْرَق العَزّافِ سمِّى بذلك، لما يقال أنّ به جِنَّا. واشتُقَّ من هذا العَزْف فى اللَّعِب والمَلاهى.
[عزق]
العين والزاء والقاف ليس فيه كلام أصيل، لكنَّ الخليلَ
(١) أنشده فى اللسان برواية: «عزوف على الهوى». (٢) مطلع قصيدة مشهورة له فى ديوانه ٥٥١. وعجزه: وأنكرت من حدراء ما كنت تعرف وقد سبق فى (عش). وأنشده فى اللسان (عشش، عزف). (٣) فى الأصل: «لأختار القلادة»، تحريف. وفى اللسان: «لأجتاب الفلاة».