ومنه قول اللّه تعالى: ﴿فَلَعَلَّكَ باخِعٌ نَفْسَكَ عَلى آثارِهِمْ﴾. قال أبو على الأصفهانىّ فيما حدثنا به أبو الفضل محمد بن العميد، عن أبى بكر الخيّاط عنه قال:
(١) هو الراجز أبو ميمون النضر بن سلمة، كما فى اللسان (نقى). والرجز فى صفة خيل، وقبله: * بنات وطاء على خد الليل * وهذا ما يسمى فى علم العروض بالإجازة فى تسمية الخليل، وبالإلفاء فى قول أبى زيد. انظر اللسان (١٩٥: ٧). (٢) فى الأصل: «خالصة». (٣) هذه التكملة من المجمل لابن فارس. (٤) ديوانه ص ٢٥١ واللسان (بخع). (٥) كلمة «الوجد» ساقطة من الأصل، وإثباتها من اللسان والديوان. وفى اللسان: « … عن يديك … » على الخطاب.