(١) ديوان رؤبة ١٠٤ وأراجيز العرب للسد البكرى ٢٢ حيث شرح الأرجوزة واللسان (قتم). (٢) ديوان الشماخ ٩٥ واللسان (جحن، حجن، قتن)، وسبق إنشاده فى (جحن). (٣) أنشد عجزه فى اللسان (خبب)، وأنشده كاملا فى (قتا). وصدره فيه: * إنى امرؤ من بنى خزيمة لا * وصدره فى مجالس ثعلب ٥٢٤: * إنى امرؤ عاكب القتامة لا *. (٤) كذا ورد الكلام مبتورا. وفى المجمل: «والمقتوى الخادم». وفى اللسان: «والمقاتية هم الخدام، الواحد مقتوى بفتح الميم وتشديد الياء، كأنه منسوب الى المقتى، وهو مصدر … ويجوز تخفيف ياء النسبة … وإذا جمعت بالنون خففت الياء مقتوون، وفى الخفض والنصب مقتوين، كما قالوا أشعرين … ويروى عن المفضل وأبى زيد أن أبا عون الحرمازى قال: رجل مقتوين ورجلان مقتوين ورجال مقتوين، كله سواء».