ويقال للذى ليس بمقْرُونِ الحاجبيْن أبلج، وذلك الإشراقُ الذى بينهما بُلْجة. قال:
أبلَجُ بينَ حاجِبَيه نُورُه … إذا تعدى رُفْعَت مبتوره (٦)
(١) ذكر فى المجمل أنها لغة حمير، وكذا كتب ابن منظور. (٢) أنشد هذا الجز فى اللسان (٣١٦: ٢). (٣) فى الأصل: « … عليها الفجاح الطوامسا»، صوابه من المجمل. (٤) البيت للعجاج فى ديوانه ٩ واللسان (بلج). (٥) أنشده فى الجمهرة (٢١٢: ١). (٦) كذا ورد هذا البيت.