دَلَجِى إذا ما اللَّيلُ جَ … نَّ على المُقَرَّنَةِ [الحَباحبْ
فالمقرّنة: الجبالُ (٨)] يدنو بعضُها من بعضٍ، كأنّها قُرِنت. والحَباحِب:
(١) قام، بدون همزة كما فى الأصل والمجمل. ومعناه وقف كما سيأتى. (٢) لأبى محمد الفقعسى، كما فى اللسان (حبب). وانظر الجمهرة (٢٥: ١) والأصمعيات ٧. (٣) هذا البيت والثلاثة بعده فى اللسان (جبب). كأنها تستوهب أباها ما تزين به عنقها. (٤) فى اللسان: «فحسننها». (٥) هذا البيت والبيت الذى قبله رويا أيضاً فى اللسان (خبخب) برواية: «مخمخبة»، وهى العظيمة الأجواف، أو هى مقلوبة من «المخبخة» التى يقال لها بخ بخ، إعجاباً بها. وروى فى اللسان (جبب): «مجبجبة» أى ضخمة الجنوب. (٦) البيت فى أمالى ثعلب ٣٦٩ برواية: «ما يساوره». وهو لأبى الفضل الكنانى كما فى الأصمعيات ٧٦ طبع دار المعارف. برواية: «من يثاور». (٧) هو الأعلم الهذلى. وقصيدة البيت فى شرح السكرى ٥٥ ومخطوطة الشنقيطى ٥٩. والبيت فى المجمل واللسان (حبحب). (٨) هذه التكملة التى تبدأ من نهاية البيت السابق، من المجمل.