(١) ويذهب أيضا إلى أن التبقر فى هذا الحديث بمعنى الكثرة والسعة. (٢) فى اللسان: «قال أبو عبيد: ومن هذا حديث أبى موسى، حين أقبلت الفتنة بعد مقتل عثمان ﵁ فقال: إن هذه الفتنة باقرة كداء البطن، لا يدرى أنى يؤتى له. إنما أراد أنها مفسدة للدين، ومفرقة بين الناس، ومشتتة أمورهم». (٣) البيت فى ديوانه ٢٢ واللسان (١٤٢: ٥) برواية: «أبنت فما تنفك … ». (٤) البيتان فى اللسان (١٤٢: ٥). والجميش: المحلوق.