(١) فى ديوانه ١٣٥: « … يحدر الدمع منهما». وقبله: تراءت وأستار من البيت دونها … إلينا وحانت غفلة المتفقد. (٢) البيت لجامع بن مرخية، كما فى اللسان (١٣٠: ١٤). (٣) البيت فى اللسان (٣١١: ١٤) والجمهرة (٢٧٧: ١) وأمالى القالى (٢٤٨: ١). قال: «كان الأصمعى يرويها لحميد بن ثور الهلالى» ثم قال: وجدته بخط ابن زكريا وراق الجاحظ فى شعر حميد». وانظر حماسة أبى تمام (٢٧٩: ٢). (٤) انظر الحماسة (٣٢٨: ٢). والمحضرة: التى لا يمنع منها أحد، كما فى شرح التبريزى. وفى الأصل: «مخصرة» صوابه من الحماسة واللسان (١٣٠: ١٤). والعوجاء: التى اعوجت هزالا. وفى اللسان: «العرجاء»، تحريف. ويروى للكروس بن حصن: وقائلة نعم الفتى أنت من فتى … إذا المرضع العوجاء جال بريمها. (٥) تكملة يقتضيها السياق. وفى اللسان: «وبرمة السلم أطيب البرم ريحا».