قال الأصمعىّ: يقول العرب: «خيرُ المالِ سِكَّةٌ مَأْبُورَة، أوْ مُهْرَةٌ مأمورة» وهى الكثيرةُ الولدِ المبارَكة. ويقال: أمَرَ اللّه ماله وآمَرَه. ومنه «مُهرةٌ مأمورة»
(١) يقال أمر وأمر وأمر، بفتح الهمزة وتثليث الميم. (٢) زدتها مطاوعة للسياق. (٣) البيت لامرئ القيس فى ديوانه ١٥٦ واللسان (أمر ٩٢): والرثية: الضعف، والحمق. وفى الأصل واللسان: «ريئة» صواب روايته من الديوان وأمالى ثعلب ٤٥ واللسان (٩: ٢). (٤) انظر أمالى ثعلب ص ٥٥٨. (٥) بالفاء، والتى قبلها بالقاف من القلة. وفى اللسان (٤٦: ١٤) بالفاء فى الموضعين، محرف. (٦) فى الأصل: «أمارة» صوابه من القاموس، يقال: أمر أمراً وأمرة. (٧) البيت فى ديوان لبيد ص ١٩ طبع فينا ١٨٨٠. وقد أنشده فى اللسان (هبط ٣٠٠) برواية: «يوماً فهم للفناء … ». وفى (أمر ٨٨): «يوما يصيروا للهلك والنكد». وهذه الأخيرة هى رواية الديوان.