(١) سمي كذلك لوقوعه أسيرًا في الجاهلية، وكان الأسير تجزز ناصيته حينئذ ويطلق (فتح الباري ١٢ / ٥٧) . (٢) حديث: " ألم تري أن مجززًا نظر آنفًا. . . ". أخرجه البخاري (فتح الباري ١٢ / ٥٦) ، ومسلم (٢ / ١٠٨٢) من حديث عائشة، واللفظ للبخاري. (٣) حديث: " كان أسود شديد السواد. . . ". أخرجه أبو داود (٢ / ٧٠٠) من قول أحمد بن صالح. (٤) نيل الأوطار ٧ / ٨١، وسبل السلام ٤ / ١٣٧.