وإن اختلف الأطباء في كونه مخوفاً، أو غير مخوف، أخذ برأي الأعلم صاحب الاختصاص، فإن كانوا سواء أخذ برأي الأكثر، وإن استووا في الخبرة والعدد أخذ برأي من يقول إنه مخوف؛ لأنه علم ما لم يعلمه الآخر.
(١) صحيح البخاري - كتاب الشهادات/ باب شهادة الإماء والعبيد (٢٦٥٩). (٢) المصادر السابقة. (٣) من آية ٢٦ من سورة القصص. (٤) من آية ٣٩ من سورة النمل.