٢٧٦٧ - حدثنا علي بن عبد العزيز، قال: ثنا حجاج، قال: حدثنا حفص بن غياث، قال: ثنا داود أبو اليمان، قال: رأيت أنس بن مالك يتطوع في السفر قبل الصلاة وبعدها (١).
٢٧٦٨ - حدثنا إسماعيل، قال: ثنا أبو بكر، قال: ثنا حفص، عن ليث، عن مجاهد، عن ابن عباس، أنه كان يتطوع في السفر (٢).
٢٧٦٩ - حدثنا إسماعيل، قال: ثنا أبو بكر، قال: ثنا وكيع، عن إسرائيل، عن أبي إسحاق، عن عاصم، أن عليًّا كان يتطوع في السفر (٢).
٢٧٧٠ - حدثنا إسماعيل، قال: حدثنا أبو بكر، قال: ثنا جرير، عن قابوس، عن أبيه، عن عائشة، قالت: أمَّا ما لم يدع - صحيحًا ولا مريضًا في سفر ولا حضر غائبًا ولا شاهدًا [فركعتان](٣) قبل الفجر (٤).
٢٧٧١ - حدثنا إسماعيل، قال: ثنا أبو بكر، قال: ثنا حفص بن غياث عن ليث، عن مجاهد، أن أبا ذر وعمر كانا يتطوعان في السفر (٥).
٢٧٧٢ - حدثنا علي بن الحسن، قال: ثنا عبد الله، عن سفيان، عن حماد، عن إبراهيم، قال: كان عمر وعبد الله يتطوعان في السفر (٦).
(١) أخرجه ابن أبي شيبة (١/ ٤١٧ - من كان يتطوع في السفر)، والطبراني في "الكبير" (١/ ٢٤٥ رقم ٦٩٠) من طريق حفص بن غياث به نحوه. (٢) أخرجه ابن أبي شيبة (١/ ٤١٧ - من كان يتطوع في السفر). (٣) في "الأصل": في ركعتين. والتصويب من "مصنف ابن أبي شيبة". (٤) أخرجه ابن أبي شيبة (١/ ٤٢٦ - ركعتا الفجر تصليان في السفر)، بزيادة: تعني النبي ﷺ. (٥) أخرجه ابن أبي شيبة (١/ ٤١٨ - من كان يتطوع في السفر). (٦) أخرجه أحمد في "العلل ومعرفة الرجال" (٤٩٩٩) من طريق مالك بن مغول، عن حماد به.