للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

"فصل إنما يعدل الرشيد إلى الصوم عند تعسر الرقبة (١) عليه"

لآية ﴿فَمَنْ لَمْ يَجِدْ فَصِيَامُ شَهْرَيْنِ﴾ [المجادلة: ٤] فالمراد منها التعسر لا التعذر، وخرج


(١) "قوله إنما يعدل الرشيد إلى الصوم عند تعسر الرقبة" لو بان بعد فراغ الصيام أنه ورث رقبة قال بعضهم اعتد بصومه بخلاف نسيانها في ملكه ويحتمل المنع فيهما ا هـ وهذا هو الأصح.