جدُّ سَعِيدِ بنِ المُسَيِّبِ، سَمَّاهُ النَّبيُّ - صلى الله عليه وسلم - سَهْلاً، ولمَّا مَاتَ النَّبيُّ - صلى الله عليه وسلم - وكَانَتْ قِصَّةُ السِّقِيفَةِ وبيعَةُ أَبِي بَكْرٍ - قَامَ حَزنٌ هَذَا لمّاَ سَمِعَ خُطْبَةَ خَالِدِ بنِ الوَلِيدِ في ذَلِكَ، فَأَنْشَدَ
(١) "تاريخ أبي زرعة الدمشقي" ٢٥٩، و "الإكمال" ٢/ ٤١٥. (٢) "الثقات" لابن حبان ٤/ ١٨٨. (٣) "تهذيب الكمال" ٥/ ٥٨٧ (١١٨٠)، و "تهذيب التهذيب" ٢/ ٢٢٥. (٤) "الإصابة" ١/ ٣٢٥ (١٦٩٩) و "تهذيب الكمال" ٥/ ٥٩٠ (١١٨٢). (٥) كتاب الصلاة، باب: تخفيف الصلاة (٧٨٨)، وانظر: "ضعيف سنن أبي داود" ص ٧٩ (١٧٠). (٦) "مجمع الزوائد" ٢/ ٧٥ وقال: رواه البزار، ورجاله موثوقون ولكنه لم يذكر: (والمسافر) ولم أقف عليه في "البحر الزخار" بمسند البزار تحقيق محفوظ الرحمن ومشهور. (٧) "الثقات" ٣/ ٩٤. (٨) "الثقات" ٤/ ١٧٨. (٩) "تهذيب الكمال" ٥/ ٥٩٠ (١١٨٣).