وحَديثُهُ في "مُسْنَدِ أحمدَ"(٧) مِنْ طَريقِ محمودِ بنِ لَبِيدٍ عنه قال: كانَ لنا جارٌ يَهودِيٌّ .... فَذَكَرَ حدِيثًا طَوِيلًا في علاماتِ النُّبُوَّةِ.
وَرَوَى ابنُ أبي شَيْبَةَ (٨) مِنْ طريقِ أبي سُفْيانَ مَوْلى ابنِ أبي أحمدَ: أنّه كان يَؤُمُّ بَنِي
(١) لم أقف عليه في "مسنده". ورواه ابن عساكر في "تاريخ دمشق" ٨/ ٢٢ في ترجمة سلمة بن الأكوع من طريق أبي يعلى. (٢) ما بين المعقوفتين من "الإصابة"، وفي الأصل كلمة غير واضحة. (٣) "الإصابة" ٢/ ٦٤. (٤) "الثقات" ٣/ ١٦٣. (٥) قال في "الاستيعاب" ٢/ ٧٦: وأمه سلمى بنت سلمة بن خالد بن عدي أنصارية حارثية. (٦) "الطبقات" ١/ ١٤٧ (٢٥). وانظر "المعجم الكبير" للطبراني ٧/ ٤١. (٧) "مسند الإمام أحمد" ٣/ ٤٦٧، وإسناده حسن. (٨) "المصنف" ٤/ ٣١٩ (٦١٦١). وفي إسناده إبراهيم بن إسماعيل بن أبي حبيبة الأنصاري، وهو ضعيف. "التقريب" ص ٨٧ (١٤٦).