سمِعَ على الزَّين أبي بكرٍ المراغي "تاريخ المدينة" له في جمادَى الثانيةِ سنةَ خمسٍ وخمسينَ، ووصفهُ كاتبُ الطَّبقة (٤) الزَّينُ الفارسكوريُّ بالشَّيخِ الجليلِ، والإمامِ العالمِ.
٢٤٢٨ - عبدُ السَّلام بنُ أبي [الجنوبِ] المدَنيُّ (٥).
(١) " الضوء اللامع" ٤/ ١٩٠. (٢) الطيلسان: ضربٌ من الأكسية من الصوف، وهو من لباس المعجم. وذكر ابن القيم في "زاد المعاد) ١/ ١٣٠ كراهة لبسه، وكان يُعقد لبسُه للكبار. (٣) في الأصل بياض بمقدار كلمة بعد: أحمد. (٤) الطِّباقُ: هو قيدُ أسماءٍ وتفصيلاتِ السَّماعِ من عددِ من مجالسَ، ومكانِ، وزمانِ، ونحوِ ذلك، وقد استعمله بعض الباحثين، فجعله جمعَ طبقة. انظر "القلائد الجوهرية في تاريخ الصالحية" ص ٢١. (٥) "التاريخ الكبير" ٥/ ٦٤، و "الضعفاء الكبير" ٣/ ٦٦، و "الكامل" لابن عدي ٥/ ٣٣٢.