يروي عن: صَفوانَ بنِ سُلَيمٍ، وسُهيلِ بنِ أبي صالحٍ، وشَرِيكِ بنِ أبي نَمِرِ، وعنه: حاتمُ بنُ إسماعيلَ، ومحمَّدُ بنُ فُلَيحٍ، وإسماعيلُ بنُ عبدِ الله.
قالَ أبو زُرعةَ (٤): ضعيفٌ، وقالَ ابنُ حِبَّانَ (٥): لا يُقبل مِن حدَيثه إلا ما وافقَ فيه الثِّقاتِ. وقالَ البخاريُّ (٦): فيه نظرٌ، وخرَّجَ له ابنُ ماجهْ (٧)، وذُكِرَ في "التَّهذيب"(٨).
(١) "تهذيب الكمال" ١٤/ ١١٤، و"تهذيب التهذيب" ٤/ ٢٧١. (٢) "الثقات" ٧/ ٣٦٣. (٣) "الجرح والتعديل" ٥/ ٣٥، و"الضعفاء والمتروكون" لابن الجوزي ٢/ ١١٨، و"ميزان الاعتدال" ٢/ ٤٠٨. (٤) "كتاب الضعفاء، وأجوبته على أسئلة البرذعي" ٢/ ٥٣٧. (٥) "كتاب المجروحين" ١/ ٥٠٩. (٦) " التاريخ الكبير" ٥/ ٧٢. (٧) كتاب الدعاء، باب: ما يدعو به الرجل إذا خرج من بيته (٣٨٨٤). قال في "الزَّوائد": في إسناده عبدُ الله بنُ حسين، ضعَّفه أبو زرعةَ، والبخاريُّ، وابنُ حِبَّان. وللحديثِ شواهدُ، ولذا حسَّنه الحافظُ ابنُ حجرِ في "نتائج الأفكار" ١/ ١٦٥. (٨) "تهذيب الكمال" ١٤/ ٤١٩.