[٤٠٣٦] مُحَمَّدٌ (١) شمسُ الدِّينِ الهُوِّيُّ التَّاجرُ
الَّذِي صاهرَ ابنَ عُليبَةَ، تُوفِّيَ بالمدينةِ.
[٤٠٣٧] مُحَمَّدٌ الأعمَى
لهُ ذكرٌ في عنبرٍ الموصِلِيِّ (٣١١٣)، ووُصِفَ بالشَّيخ، وسيأتي في محمَّدٍ المغرِبيِّ (٤٠٥٤) مَن كَان أعمَى.
[٤٠٣٨] مُحَمَّدٌ بارصا (٢)
لقيهُ الأمينُ الأقصرائيُّ بمكةَ في سنةِ اثنتي وعشرينَ، فسمعَ عليهِ "صحيحَ مسلمٍ"، وأثنَى عليه كثيرًا، وقَال: إنَّهُ كانَ مشهورًا بالتقوى، وزارَ في تلك السَّنَةِ مع الحاجِّ المدينةَ الشَّريفةَ، فتُوفِّي بهَا رحمهُ الله (٣)، وسيأتِي في محمّدٍ فارصا (٣٩٢٣).
[ ....... ] مُحَمدٌ البخاريُّ
يأتِي قَريبًا في محمد الخَواجا (٤٠٤٧).
(١) بعده في الأصل بياض، وكتب: "كذا".(٢) "الضوء اللامع" ١٠/ ١٢٣.(٣) في "الضوء اللامع": ورجع فتوفي بالمدينة سنة اثنتين وعشرين.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://mail.shamela.ws/page/contribute