وعلى البهاءِ ابن التقيِّ السُّبْكِيِّ (٢): "شفاءَ السِّقام" (٣) لأبيه، خلا مِن البابِ السَّادسِ إلى الفصل الخامس.
وبمكةَ على الكمالِ ابن حبيبٍ: "مسندَ الطيالسي"، و"معجمَ ابن قانع"، و"أسبابَ النزول" للواحديِّ (٤)، و"مسند الشَّافعيِّ" خلا مِن أوَّلِه إلى كتابِ الجمعة، كما كتبه بخطِّه، و"سننَ ابن ماجهْ"، وغيرَها.
وعلى الجمالِ ابنِ عبدِ المعطي: بعضَ "صحيحِ ابن حِبَّانَ"، والتاسع والعاشر من "الثَّقَفِيَّاتِ"، و"مشيخةَ القاضي أبي بكر الأنصاري" (٥)، وغيرَها.
وعلى القاضي أبي الفضلِ النُّوَيرِيِّ: "الاكتفاءَ" للكلَاعيِّ.
وعلى الأمينِ ابنِ الشَّمَّاع "الشِّفا".
(١) معجم المنذري في الحديث، ويسمى "المعجم المترجم للزكي المنذري". المعجم الفهرس ٨٢/ ب. (٢) أحمدُ بنُ عليِّ بنِ عبدِ الكافي، السُّبْكِيّ الشَّافعيّ، قاضي القضاة، بهاء الدِّين أبو حامد، توفي سنة ٧٦٣ هـ بمكة. "الوافي" ٧/ ٢٤٦، و"وفيات ابن رافع" ٢/ ٣٨٨. (٣) "شفاء السقام في زيارة خير الأنام" لتقي الدِّين السُّبكيِّ، مطبوع. معجم المطبوعات العربية ١/ ١٠٠٧. (٤) مطبوع عدة طبعات. (٥) هو: أبو بكرٍ مُحمَّد بنُ عبدِ الباقي بنِ مُحمَّدٍ الأنصاريُّ، البزَّازُ، قاضي المارستان، توفي سنة ٥٣٥ هـ، له مشيختان صغرى وكبرى. "تذكرة الحفاظ" ٤/ ١٢٨١.