في حديث عند ابنِ أبي حاتمٍ يأتي -إن شاء الله تعالى- في «التَّوحيد»(١)[خ¦٧٤٤٤](وَمَا بَيْنَ القَوْمِ وَبَيْنَ أَنْ يَنْظُرُوا إِلَى رَبِّهِمْ إِلَّا رِدَاءُ الكِبْرِ عَلَى وَجْهِهِ فِي جَنَّةِ عَدْنٍ) ظرف للقومِ، والمراد بالوجه الذَّات، والرِّدَاء شيءٌ من صفاتهِ اللَّازمةِ لذاتهِ المقدَّسةِ عمَّا يشبهُ المخلوقاتِ.
والحديث يأتي إن شاء الله تعالى في «التَّوحيد»(٢)[خ¦٧٤٤٤].
(٢) هذا (بابٌ) بالتَّنوين، أي: في قولهِ تعالى: (﴿حُورٌ مَّقْصُورَاتٌ فِي الْخِيَامِ﴾ [الرحمن: ٧٢]) جمع: خيمة من درٍّ مجوَّف، وسقطَ لفظ «باب» لغير أبي ذرٍّ.