(٩) هذا (بَابٌ) بالتنوين في قوله تعالى: (﴿وَمَا جَعَلْنَا الرُّؤيَا الَّتِي أَرَيْنَاكَ﴾) ليلةَ المِعراج (﴿إِلاَّ فِتْنَةً لِّلنَّاسِ﴾ [الإسراء: ٦٠]) أي: اختبارًا وامتحانًا؛ ولذا رجع ناسٌ عن دينهم؛ لأنَّ عقولَهم لم تحمِل ذلك، ﴿بَلْ كَذَّبُواْ بِمَا لَمْ يُحِيطُواْ بِعِلْمِهِ﴾ [يونس: ٣٩] وسقط لفظ «باب» لغير أبي (٥) ذرٍّ.
(١) في (ج): ﴿يَبْتَغُونَ إِلَى رَبِّهِمُ الْوَسِيلَةَ﴾، وبهامش (ج) و (ل): كذا بخطِّ المؤلِّف، والَّذي في «فرع المزِّيِّ» وغيره ﴿إِلَى رَبِّهِمُ الْوَسِيلَةَ﴾ هي التِّلاوة. (٢) في (د): «غندرٌ». (٣) في (د) و (م): «الكُشْميهَنيِّ». (٤) في هوامش «اليونينية»: «والكشميهني» بدل: «المستملي». (٥) في (د) و (م): «لأبي».