والصيام برقم (٧٠٥) ، والمعاملات برقم (٢١٩٢) ، والفرائض برقم:(٢٩٦٨) ، والوصايا برقم:(٣٠٤٨) و (٣٠٧٨) ، وأمثلة أخرى لهذا البيان من غير هذه المسائل في: سؤالات الأثرم للإمام أحمد: ٢٣، وتهذيب الأجوبة:١٧٩، والمغني: ١٤/٣٩٨، والطرق الحكمية: ٣٩، والآداب الشرعية: ٢/٨٢ و٣/٣٨٠، والإنصاف: ١٦/٢٧.
وانظر زيادة إيضاح حول هذه الكلمة في معجم المناهي اللفظية: ٤٧٠.
قال إسحاق:[تركه أسلم] ١ لما قال إبراهيم٢: كانوا يكرهون ويقولون ليقل٣: لعمرو الله [ظ-١١٣/ب] .٤
١ الزيادة من: (ظ) . ٢ هو النخعي. ٣ في (ظ) : " أن يقولوا ". بدل: " ويقولون ليقل ". ٤ أخرج ابن أبي شيبة ٤ ق:٢٠ من طريق الأعمش عن إبراهيم أنه كره أن يقول: لعمري. وأخرج عبد الرزاق: ٨/٤٧١ من طريق مغيرة عن إبراهيم أنه كان يكره: "لعمرك" ولا يرى بـ: "لعمري" بأساً. وأخرج ابن أبي الدنيا في كتاب الصمت: ١٩٦ من طريق مغيرة عن إبراهيم قال: كان يكره أن يقول: لعمر الله، لا بحمد الله.