للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث / الرقم المسلسل:

الظواهر في أمور الدنيا، والله أعلم.

• النتيجة:

يظهر من خلال ما تقدم ذكره من أقوال أهل العلم في هذه المسألة، أن الصواب هو ما ذهب إليه أصحاب القول الأول من أن تنكير: ﴿ظَاهِرًا﴾ للتقليل، أي لا يعلمون إلا ظاهرا واحدا، من جملة الظواهر، في أمر الدنيا، لما تقدم إيراده من الوجهين الداليْن على ذلك، والله أعلم.

<<  <  ج: ص:  >  >>