الْاخْتِلَاقُ: الْكَذِبُ. الْأَسْبَابُ: طُرُقُ السَّمَاءِ فِي أَبْوَابِهَا. ﴿جُنْدٌ (١) مَا هُنَالِكَ مَهْزُومٌ﴾ (٢): يَعْنِي قُرَيْشًا (٣). ﴿أُولَئِكَ الْأَحْزَابُ﴾ (٤): الْقُرُونُ الْمَاضِيَةُ. ﴿فَوَاقٍ﴾ (٥): رُجُوعٍ (٦). ﴿قِطَّنَا﴾ (٧): عَذَابَنَا. ﴿(اتَّخَذْنَاهُمْ سُخْرِيًّا)﴾ (٨): أَحَطْنَا بِهِمْ. ﴿أَتْرَابٌ﴾ (٩): أَمْثَالٌ. الْأَبْصَارُ
وَقَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ: الْأَيْدُ: الْقُوَّةُ فِي الْعِبَادَةِ. الْأَبْصَارُ: الْبَصَرُ فِي أَمْرِ اللَّهِ. ﴿حُبَّ الْخَيْرِ عَنْ ذِكْرِ رَبِّي﴾ (١٠): مِنْ ذِكْرِ ﴿طَفِقَ مَسْحًا﴾ (١١): يَمْسَحُ أَعْرَافَ الْخَيْلِ وَعَرَاقِيبَهَا (١٢). ﴿الْأَصْفَادِ﴾ (١٣): الْوَثَاقِ (١٤).
١ - ﴿هَبْ لِي مُلْكًا لَا يَنْبَغِي لِأَحَدٍ مِنْ بَعْدِي إِنَّكَ أَنْتَ الْوَهَّابُ﴾ (١٥)
• [٤٧٩١] حدثنا إِسْحَاقُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ، حَدَّثَنَا (١٦) رَوْحٌ وَمُحَمَّدُ بْنُ جَعْفَرٍ، عَنْ شُعْبَةَ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ زِيَادٍ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، عَنِ النَّبِيِّ ﷺ قالَ: "إِنَّ عِفْرِيتًا
(١) لأبي ذر وعليه صح: "قولُه: ﴿جُنْدٌ﴾ ".(٢) [ص: ١١].(٣) قوله: " ﴿جُنْدٌ﴾ " إلى: "يَعْنِي: قُرَيْشًا" عليه صح. وسقط عند أبي ذر.(٤) [ص: ١٣].(٥) [ص: ١٥].(٦) قوله: " ﴿فَوَاقٍ﴾: رجوعٍ" لأبي ذر وعليه صح: "فواقٌ: رُجُوعٌ".(٧) [ص: ١٦].(٨) [ص: ٦٣].(٩) [ص: ٥٢].(١٠) [ص: ٣٢].(١١) [ص: ٣٣].(١٢) عراقيبها: جمع عرقوب، وهو العصب الغليظ عند العقب. (انظر: عمدة القاري) (١٦/ ١٣).(١٣) [ص: ٣٨].(١٤) قوله: " ﴿حُبَّ الْخَيْرِ﴾ إلى: الوَثَاقِ". عليه صح، وليس عند أبي ذر.(١٥) [ص: ٣٥]. وقبله لأبي ذر: "بابُ قولِه".(١٦) لأبي ذر، وعليه صح: "أخبرنا".
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://mail.shamela.ws/page/contribute