سُورَةُ بَرَاءَةَ
﴿وَلِيجَةً﴾ (١): كُلُّ شَيْءٍ أَدْخَلْتَهُ فِي شَيْءٍ (٢). ﴿الشُّقَّةُ﴾ (٣): السَّفَرُ. الْخَبَالُ: الْفَسَادُ، وَالْخَبَالُ: الْمَوْتُ. ﴿وَلَا تَفْتِنِّي﴾ (٤): لَا تُوَبِّخْنِي (٥). ﴿كَرْهًا﴾ (٦) وَ ﴿كُرْهًا﴾ (٧): وَاحِدٌ (٨). ﴿مُدَّخَلًا﴾ (٩): يُدْخَلُونَ فِيهِ. ﴿يَجْمَحُونَ﴾ (١٠): يُسْرِعُونَ. ﴿وَالْمُؤْتَفِكَاتِ﴾ (١١) ائْتَفَكَتِ: انْقَلَبَتْ بِهَا الْأَرْضُ. ﴿أَهْوَى﴾ (١٢): أَلْقَاهُ فِي هُوَّةٍ. ﴿عَدْنٍ﴾ (١٣): خُلْدٍ، عَدَنْتُ بِأَرْضٍ أَيْ أقَمْتُ، وَمِنْهُ: مَعْدِنٌ، وَيُقَالُ: فِي مَعْدِنِ صِدْقٍ: فِي مَنْبَتِ صِدْقٍ (١٤).
الخَوَالِفُ: الْخَالِفُ الَّذِي خَلَفَنِي فَقَعَدَ بَعْدِي، وَمِنْهُ: يَخْلُفُهُ فِي الْغَابِرِينَ، وَيَجُوزُ أَنْ يَكُونَ النِّسَاءُ مِنَ الْخَالِفَةِ، وَإِنْ (١٥) كَانَ جَمْعَ الذُّكُورِ، فَإِنَّهُ لَمْ يُوجَدْ
(١) [التوبة: ١٦].(٢) قوله: " ﴿وَلِيجَةً﴾ " إلى: "فِي شَيْءٍ". عليه صح، وليس عند أبي ذر.(٣) [التوبة: ٤٢].(٤) [التوبة: ٤٩].(٥) لأبي ذر عن المستملي: "تُوهِنِّي".(٦) [التوبة: ٥٣].(٧) [الأحقاف: ١٥].(٨) قوله: "كَرْهًا وَكُرْهًا وَاحِدٌ" ليس عند أبي ذر.(٩) [التوبة: ٥٧].مدخلًا: مدْخَلًا يدخلونه، من ادَّخَلَ إذا اجتهد في دخوله. (انظر: المفردات في غريب القرآن) (ص ٣٠٩).(١٠) [التوبة: ٥٧].(١١) [التوبة: ٧٠].(١٢) [النجم: ٥٣].(١٣) [التوبة: ٧٢].(١٤) قوله: "عَدَنْتُ" إلى: "صِدْقٍ" عليه صح، وليس عند أبي ذر.(١٥) لأبي ذر: "فإنْ".
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://mail.shamela.ws/page/contribute