المُسلمينَ وزالَتِ الشُّبهةُ فيه للنُّصوصِ الوارِدةِ فيه كلَحمِ الخِنزيرِ والزِّنا وأشباهِ هذا ممَّا لا خِلافَ فيه كفَرَ (١).
وقالَ الإمامُ النَّوويُّ ﵀: مَنْ جحَدَ مُجمَعًا عليهِ فيه نَصٌّ وهو مِنْ أمورِ الإسلامِ الظاهِرةِ التي يَشتركُ في مَعرفتِها الخَواصُّ والعَوامُّ كالصلاةِ أو الزكاةِ أو الحَجِّ أو تَحريمِ الخَمرِ أو الزِّنا ونحوِ ذلكَ فهو كافرٌ (٢).