وتابع أبا الزبير أبو سفيان وعنه الأعمش، أخرجه أحمد (٢٧٠٤٢)، وحَكَى الدارقطني في «علله»(٣٩٤٩) الخلاف في سند الأعمش، هل هو من مسند أم مُبشِّر أو من مسند حفصة؟
٣ - حديث أبي هريرة في الشفاعة، وفيه:«فَيُضْرَبُ الصِّرَاطُ بَيْنَ ظَهْرَانَيْ جَهَنَّمَ، فَأَكُونُ أَوَّلَ مَنْ يَجُوزُ مِنَ الرُّسُلِ بِأُمَّتِهِ»(خ/ ٨٠٦، م/ ١٨٢) واللفظ للبخاري.