للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

[المجلد السادس]

*-سبق في هامش «سلسلة الفوائد الحديثية والفقهية» (٦/ ١٨): «أخرجه البخاري (٢٠٤٢).» صوابه: مسلم.

*-مما أقحم فيما سبق «سلسلة الفوائد الحديثية والفقهية» (٦/ ٣٦): قال الإمام مسلم رقم (٧١٠) حَدَّثَنَي أَحْمَدُ بْنُ حَنْبَلٍ، حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ جَعْفَرٍ، حَدَّثَنَا شُعْبَةُ، عَنْ وَرْقَاءَ، عَنْ عَمْرِو بْنِ دِينَارٍ، عَنْ عَطَاءِ بْنِ يَسَارٍ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، عَنِ النَّبِيِّ ، قَالَ: «إِذَا أُقِيمَتِ الصَّلَاةُ فَلَا صَلَاةَ إِلَّا الْمَكْتُوبَةُ».

*-سبق في «سلسلة الفوائد الحديثية والفقهية» (٦/ ٧٧): «وَإِنَّ الْقُرْآنَ يَلْقَى صَاحِبَهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ حِينَ يَنْشَقُّ عَنْهُ قَبْرُهُ، كَالرَّجُلِ الشَّاحِبِ، فَيَقُولُ لَهُ: هَلْ تَعْرِفُنِي؟ فَيَقُولُ: مَا أَعْرِفُكَ. فَيَقُولُ: أَنَا صَاحِبُكَ».

ثم عَرَضه الباحث عبد الرحمن بن محمد بن سعد الدين السوهاجي، (١) بتاريخ (١٥) شوال (١٤٤٥ هـ) موافق (٢٤/ ٤/ ٢٠٢٤ م) فكَتَب شيخنا معه: قوله: «كالرجل الشاحب» غريب، ليس له شاهد. والله أعلم.

وقال العُقيلي عقب هذا الحديث في «الضعفاء الكبير»: ولا يصح في هذا الباب عن النبي حديث، وأسانيدها كلها متقاربة.

وقال أبو نُعيم: غريب من حديث الثوري عن بَشير، لا أعرف له وجهًا غيره.

*-سبق في «سلسلة الفوائد الحديثية والفقهية» (٦/ ٧٠) التنبيه على: «ومِن طريق ثابت عن أنس بلفظ: «كلما صلى الغداة، رَفَع يديه فدعا عليهم».

فعَرَضه الباحث خالد بن صالح، بتاريخ (١٠) رمضان (١٤٤٥ هـ) موافق


(١) وُلد بتاريخ (٢/ ٤/ ١٩٩١ م) بقرية الجواهين، بمركز جرجا، بمحافظة سوهاج، قَدَّم له شيخنا «العقود الذهبية في شرح الآجرومية» ط/ دار اللؤلؤة، عام (١٤٤٠ هـ) موافق (٢٠١٩ م).

<<  <  ج: ص:  >  >>