ونَصَّ الدارقطني في «التتبع» رقم (٥٣) على أن أبا سلام لم يَسمع من حذيفة.
ثم عَرَضه الباحث محمد بن لملوم، بتاريخ (٢٩) مُحرَّم (١٤٤٦ هـ) موافق (٤/ ٨/ ٢٠٢٤ م) فأضاف زيادة: (أَيَكُونُ بَعْدَهُ شَرٌّ كَمَا كَانَ قَبْلَهُ؟ قَالَ:«نَعَمْ» قُلْتُ: فَمَا الْعِصْمَةُ مِنْ ذَلِكَ؟ قَالَ:«السَّيْفُ» … ) فيما أخرجه أبو داود في «سُننه» رقم
(١) وانظر ما سبق في «سلسلة الفوائد الحديثية والفقهية» (٩/ ٣٨٠).