وخالفهم سليمان بن بلال فزاد:«ثم استَنفِق بها، فإن جاء ربها فأَدِّها إليه» وتارة: «فإن جاء طالبها يومًا من الدهر فأَدِّها إليه».
وثَمة طرق أخرى.
وكَتَب شيخنا مع الباحث رضا عليوة، بتاريخ (٢٦) شوال (١٤٤٥ هـ) الموافق (٥/ ٥/ ٢٠٢٤ م): النفس غير مطمئنة لزيادة: «فإن جاء صاحبها بعد استمتاعك بها فرُدَّها إليه» بل الناحية الحديثية تقتضي عدم صحة اللفظة، فالله أعلم. وليُنظَر قول أهل الفقه.