وتابع النضر على زيادة «وَشَبَّكَ بَيْنَ أَصَابِعِهِ، وَوَضَعَ خَدَّهُ الأَيْمَنَ عَلَى ظَهْرِ كَفِّهِ اليُسْرَى» يزيد بن هارون وبَيَّن مدرجها -ابن عون- أخرجه الدارمي في «سننه»
(١) هناك أدلة عامة في البخاري سبق التنبيه عليها في «سلسلة الفوائد» ووجه الشاهد منها محل دراسة؛ لأن حديث أبي موسى ﵁، عَنِ النَّبِيِّ ﷺ قَالَ: «الْمُؤْمِنُ لِلْمُؤْمِنِ كَالْبُنْيَانِ يَشُدُّ بَعْضُهُ بَعْضًا» وَشَبَّكَ بَيْنَ أَصَابِعِهِ. أخرجه البخاري (٢٤٤٦) ومسلم (٢٥٨٥) دون التشبيك.