للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

• الخلاصة: سأل الباحث عبده بن غانم شيخنا بتاريخ ٢٣ ربيع أول ١٤٤٦ موافق ٢٦/ ٩/ ٢٠٢٤ م هل هذه الطرق تصح أو تحسن بمجموعها فكتب: الطرق ضعيفة.

٥ - نصرة القريب على البعيد فيما أخرجه أحمد في «مسنده» رقم (٤٢٩٢) - حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّزَّاقِ، أَخْبَرَنَا إِسْرَائِيلُ، عَنْ سِمَاكٍ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ، عَنْ أَبِيهِ، قَالَ: قَالَ النَّبِيُّ : «مَنْ أَعَانَ قَوْمَهُ عَلَى ظُلْمٍ فَهُوَ كَالْبَعِيرِ الْمُتَرَدِّي يَنْزِعُ بِذَنَبِهِ» تابع إسرائيل على الرفع سفيان الثوري أخرجه أحمد (٣٨٠١) وأبو داود في «سننه» (٥١١٨)، وعمرو بن ثابت وهو ضعيف أخرجه الطيالسي في «مسنده» (٣٤٢) وشعبة في وجه أخرجه البزار في «مسنده» (٢٠١٣) عن محمد بن المثنى عن محمد بن جعفر وأخرجه الإمام أحمد (٣٧٢٦) لكن على الشك وأخرجه الطيالسي في «مسنده» (٣٤٢) موقوفًا ورواه محمود بن غيلان عن الطيالسي مرفوعًا أخرجه الترمذي (٢٢٥٧).

وخالفهم زهير بن معاوية فأوقفه أخرجه أبو داود في «سننه» (٥١١٧).

• الخلاصة: قال شيخنا مع الباحث عبده بن غانم شيخنا بتاريخ ٢٣ ربيع أول ١٤٤٦ موافق ٢٦/ ٩/ ٢٠٢٤ م في سنده اختلاف ولو أنا مكانك لزدت في بحث سماع عبد الرحمن من أبيه وأنتهى إلى نتيجة.

٦ - النائحة لما أخرجه مسلم في «سلسلة الفوائد الحديثية والفقهية» (١/ ٢٣٩):

رقم (٩٣٤): حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ، حَدَّثَنَا عَفَّانُ، حَدَّثَنَا أَبَانُ بْنُ يَزِيدَ، ح وحَدَّثَنِي إِسْحَاقُ بْنُ مَنْصُورٍ - وَاللَّفْظُ لَهُ - أَخْبَرَنَا حَبَّانُ ابْنُ هِلَالٍ، حَدَّثَنَا أَبَانُ، حَدَّثَنَا يَحْيَى، أَنَّ زَيْدًا حَدَّثَهُ أَنَّ أَبَا سَلَّامٍ حَدَّثَهُ، أَنَّ أَبَا مَالِكٍ الْأَشْعَرِيَّ حَدَّثَهُ، أَنَّ النَّبِيَّ قَالَ: «أَرْبَعٌ فِي أُمَّتِي مِنْ أَمْرِ الْجَاهِلِيَّةِ، لَا يَتْرُكُونَهُنَّ: الْفَخْرُ فِي الْأَحْسَابِ، وَالطَّعْنُ فِي

<<  <  ج: ص:  >  >>