تابع عقيلًا يونس كما عند البخاري (٤٢٢٩) والنعمان بن راشد، أخرجه الطبراني (٩٥٩٤).
خالفهم محمد بن إسحاق كما عند النَّسائي (٤١٣٧) وأبي داود (٢٩٨٠) فزاد: «إنهم لم يفارقوني … ».
ورواه مَعمر وإبراهيم بن مُجَمِّع فأبدلا سعيدًا بمحمد بن جبير، وقال الدارقطني: والصحيح قول من قال: ابن المسيب. وكذا قال البزار.
ورواه قتادة عن سعيد بن المسيب عن جبير، كما في «الحِليَة»(٩/ ٦٦) لكن في السند ضمرة بن ربيعة، عنده مناكير.
الخلاصة: انتهى شيخنا مع الباحث حسان بن عبد الرحيم، بتاريخ (١٠) ربيع الآخِر (١٤٤٥ هـ) الموافق (٢٥/ ١٠/ ٢٠٢٣ م) إلى التحفظ على زيادة ابن إسحاق، في حين يَرى الباحث شذوذها.