• وتابع شُعبة ابن أبي ليلى، كما عند ابن أبي شيبة (١٠٨٧) والأعمش كما عند الترمذي (١٤٦) والنَّسَائي (٢٦٦).
(١) قوله: «إنكما علجان» يريد الشدة والقوة على العمل، يقال: رجل عَلج وعُلج، إذا كان قوي الخلقة وثيق البنية. انظر: «معالم السُّنن» (١/ ٧٦) للخَطَّابي. (٢) قوله: «فدخل المَخْرَج» بفتح الميم، وهو الخلاء، سُمي به لأنه موضع خروج البول والغائط. انظر «شرح أبي داود» (١/ ٥٠٩) للعيني.