خالفه هارون بن معاوية فأرسله أخرجه الترمذي (٣٣٠٣) وقال عقب الحديث: سألت محمدًا عن هذا الحديث فلم يعرفه واستغربه وسمعه مني.
(١) وقال النسائي عقبه: قَالَ الحَسَنُ بْنُ مُحَمَّدٍ الزَّعْفَرَانِيُّ: كَانَ عَفَّانُ حَدثنا بِهَذَا الحَدِيثِ، عَنْ عَبْدِ الوَاحِدِ، عَنْ حَبِيبٍ، ثُمَّ رَجَعَ فَحَدثناهُ عَنْ حَفْصٍ. (٢) خالف حفصًا الجراح والد وكيع وهو مختلف فيه فجعله مقطوعًا بلفظ: ﴿ما قطعتم من لينة﴾ قال: هي النخلة. أخرجه ابن أبي شيبة في «مصنفه» (٣٣٨٢٩).