وفيه (مسلم بن أبي مريم) وثقه يحيى بن مَعِين، وأبو داود، والنَّسَائي.
وأثنى عليه مالك وقال: وكان لا يَكاد يَرفع حديثًا إلى النبي ﷺ.
وقال البخاري: غريب الحديث، ليس له كبير حديث.
وقال الذهبي: عامة رواياته مرسل وآثار.
• والخلاصة: كَتَب شيخنا مع الباحث/ ياسر اليماني بتاريخ الخميس (٣) رمضان (١٤٤٢ هـ) المُوافِق (١٤/ ٤/ ٢٠٢١ م): مسلم بن أبي مريم فيه مقال.
(١) تابع فُضيلًا ابنُ جُريج ولم يُصَرِّح بالسماع. بينما الإمام الترمذي (٤/ ٦٣) خَطَّأ ذكر جابر بن عبد الله عن أبي بُرْدَة في السند. وتابعه أبو حاتم (٤/ ١٩٥).