وخالف زيدَ بن الحُبَاب - وهو صدوق صالح- ابنُ مهدي فأوقفه، أخرجه الترمذي في «سُننه»(٣٩٣٦)
وقال الترمذي: هَذَا أَصَحُّ مِنْ حَدِيثِ زَيْدِ بْنِ حُبَابٍ.
الخلاصة: كَتَب شيخنا مع الباحث محمد بن صبحي بن عبد الكريم، بتاريخ (٥) رجب (١٤٤٥ هـ) الموافق (١٧/ ١/ ٢٠٢٤ م): الموقوف أصح، [و] أبو مريم إلى الجهالة أقرب.
تنبيه: أبو مريم وثقه العِجلي والذهبي وابن حجر.
(١) تابع الإمامَ أحمد أحمدُ بن منيع، أخرجه الترمذي في «سننه» (٣٩٣٦)، وابن أبي شيبة في «مصنفه» (٣٣٠٦٢)، وعبد الرزاق في «مصنفه» (٣٢٣٩٥)، وأبو الربيع الزهراني، أخرجه الطبراني في «مسند الشاميين» (١٩٠٩).