(١) والتعريف اللُّغوي يدور على هذا المعنى. (٢) هذا التعريف لشيخنا تعقيب عليه مع الباحث، بتاريخ (٣٠) شعبان (١٤٤٤ هـ) الموافق (٢٢/ ٣/ ٢٠٢٣ م) وهو تقييده بالأمور التعبدية، حتى تَخرج: الطائرة، والكهرباء، والأقلام، والأمور الدُّنيوية المُستحدَثة. وأَيَّد الباحثُ إبراهيم بن عبد الرحمن ذلك بحديث: «أنتم أعلم بأمور دنياكم».