هذا المتن انفرد به عبد الله بن المثنى عن ثُمامة، وهو متكلم فيه.
وقال شيخنا مع الباحث محمد بن لملوم، بتاريخ (٩) رجب (١٤٤٥ هـ) الموافق (٢١/ ١/ ٢٠٢٤ م): واللفظ لم يكن معهودًا من حال النبي ﷺ، إنما قد يُحمل على حالات بعينها أو الاستئذان في حديث أبي موسى.
وطَلَب مراجعة الأحاديث التي انفرد بها عبد الله بن المثنى، ومنها:
١ - حديث في الاستسقاء:«إنا كنا نتوسل إليك بنبيك … » وقد سبق.
٢ - حديث قيس بن سعد، وكونه بين يدي رسول الله كصاحب الشرط. وقد سبق.
٣ - حديث أنه ﷺ كان يَقيل عند أم سُليم.
وكَتَب شيخنا مع الباحث محمد بن لملوم، بتاريخ (٩) رجب (١٤٤٥ هـ) الموافق (٢١/ ١/ ٢٠٢٤ م) على حديث أم سُليم: هل له مُتابِع في هذه أم لا؟