للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

قال تعالى: ﴿وَإِذَا بَلَغَ الأَطْفَالُ مِنْكُمُ الْحُلُمَ﴾

قال البخاري في «الأدب المفرد» رقم (١٠٥٨): حَدَّثَنَا مَطَرُ بْنُ الْفَضْلِ قَالَ: حَدَّثَنَا يَزِيدُ بْنُ هَارُونَ، عَنْ هِشَامٍ الدَّسْتُوَائِيِّ، عَنْ يَحْيَى بْنِ أَبِي كَثِيرٍ، عَنْ نَافِعٍ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ ، أَنَّهُ كَانَ إِذَا بَلَغَ بَعْضُ وَلَدِهِ الْحُلُمَ عَزَلَهُ، فَلَمْ يَدْخُلْ عَلَيْهِ إِلَّا بِإِذْنٍ.

الخلاصة: كَتَب شيخنا مع الباحث مالك بن علي، بتاريخ (١٥) رمضان (١٤٤٥ هـ) الموافق (٢٥/ ٣/ ٢٠٢٤ م): احكم على الرجال، قل: رجاله. ا هـ، أي: ثقات. ثم قال: واحتط لنفسي لرواية يحيى بن أبي كثير عن نافع، هل فيها شيء؛ لأنه يمامي ونافع مدني؟

فقلت له: هل المتن مُعارَض؟

فقال: كأنه من مفاريد ابن عمر .

* * *

<<  <  ج: ص:  >  >>