• الخلاصة: أن مداره على عمر بن رُؤبة، فيه نظر كما قال البخاري، وهو ضعيف في عبد الواحد، فقد قال ابن عَدي في «الكامل في ضعفاء الرجال»(٦/ ١٠٣) بعد ذكره لخبر آخَر (٢): لِعُمَرَ بْنِ رُؤْبَةَ غَيْرُ مَا ذَكَرْتُ، وَلَيْسَ بِالْكَثِيرِ، وَإِنَّمَا أَنْكَرُوا
(١) وفي «مسند الشاميين» (٢٥٦٠). (٢) سبق في «سلسلة الفوائد الحديثية والفقهية» (٩/ ٣١): «الْمَرْأَةُ تَحُوزُ ثَلَاثَ مَوَارِيثَ: عَتِيقَهَا وَلَقِيطَهَا، وَوَلَدَهَا الَّذِي لَاعَنَتْ عَلَيْهِ».