وخالف شَبِيبًا مع اتساع المَخرج جماعة، فلم يَذكروا:«وَأَجِدُ نَفَسَ رَبِّكُمْ مِنْ قِبَلِ الْيَمَنِ»:
١ - محمد بن سيرين، أخرجه أحمد (٧٦٢٧).
(١) موثق ضمن شيوخ حريز في عموم قول أبي داود وذكره ابن حبان في الثقات. (٢) قال الأخفش: في «الفدادين» قولان: أحدهما: أنهم الأعراب سموا بذلك؛ لارتفاع أصواتهم عند سقي إبلهم وحركاتهم مع رعاء إبلهم، والفديد الأصوات والجلبة. وقيل: إنما سموا الفدادين من أجل الفدافد، وهي الصحاري والبوادي الخالية، واحدها فدفد، والأول أجود. كما في «التمهيد» (١١/ ٤٤٠). (٣) في ط عالم الفوائد: (تغتالهم).