(١) وهارون وثقه ابن مَعِين. وقال أبو زُرْعَة: لا بأس به. وقال الدارقطني: يُحتجّ به. ونَقَل عنه في «الميزان» أنه ضَعَّفه. ووثقه العِجلي وابن سعد، وابن حِبان وقال: يَروي المناكير الكثيرة، حتى يَسبق إلى القلب أنه المُتعمِّد لها، لا يَجوز الاحتجاج به بحال، مات سنة اثنتين وأربعين ومئة. (٢) وثقه أبو زُرْعَة وابن حِبان، وذَكَره الإمام مسلم في الطبقة الأولى من الكوفيين. وقال الدارقطني: يُعتبَر به.