• القول الثاني: نبي الله آدم ﵇(٤)، ومستنده ما أخرجه عبد الرزاق في
(١) انظر «تفسير القرطبي» (٢/ ١٢٠). (٢) وأخرجه البيهقي أيضًا في «شُعب الإيمان» رقم (٣٧٠٠): أَخْبَرَنَا أَبُو عَبْدِ اللهِ الْحَافِظُ، أَخْبَرَنَا أَبُو الْعَبَّاسِ مُحَمَّدُ بْنُ يَعْقُوبَ، به. وعَزَاه السيوطي في «الدُّر المنثور» (١/ ٦٨٠) لابن أبي شيبة. (٣) إسناده ضعيف جدًّا؛ لأن فيه سعيد بن مَيسرة البكري، قال فيه البخاري: عنده مناكير. وقال أيضًا: منكر الحديث. وقال ابن حِبان: يَروي الموضوعات. وقال الحاكم: رَوَى عن أنس موضوعات. وكَذَّبه يحيى القطان. انظر: «ميزان الاعتدال» (٢/ ١٦٠). (٤) انظر «تفسير الطبري» (٢/ ٥٥٦).