للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

(١٤٤٥ هـ) الموافق (٣/ ١٢/ ٢٠٢٣ م): على ما بدا لنا أن الدارقطني لم يُبرِز مَنْ أرسلوه، فعليه سنحكم بما أمامنا من الأسانيد، فالقطان وحماد أقوى بلا ريب من يحيى بن سالم، فالمتصل أصح من هذه الوجوه التي أتى بها أبو حمزة. اهـ.

• تنبيه: ثم طَلَب من الباحث زيادة بابين في بحثه: «مُحكَم الأنباء في فقه تسمية الأبناء»:

الباب الأول: تعدد كنى الأشخاص، فعلي بن أبي طالب له كنيتان:

أ-أبو الحسن.

ب-أبو تراب.

٢ - أُبي بن كعب له كنيتان كذلك:

أ-أبو الطُّفيل.

ب-أبو المنذر.

٣ - عثمان ، وله كنيتان أيضًا:

أ- أبو عبد الله.

ب-أبو ليلى.

قلت (أبو أويس): ينبغي تحرير الكنى المرفوعة التي أقرها النبي من غيرها، في شأن الصحابة .

الباب الثاني: التكني بالأصغر في وجود الابن الأكبر، مع ذكر حديث أبي الحَكَم فقال: «أنت أبو شُريح» بأكبر أبنائه.

* * *

<<  <  ج: ص:  >  >>