تابع وكيعًا جماعة -زيد بن الحباب كما عند أبي يعلى (٧٠٢٧) وسفيان
(١) أخرجه إسحاق في «مسنده» (١٨٢٣). (٢) في «مجمع بحار الأنوار» (٣/ ٦٩): فإنما أقطع له «سطامًا» من النار، ويروى: أسطامًا، وهما حديدة تحرك بها النار وتسعر، أي أقطع له ما تسعر به النار على نفسه، أو أقطع له نارًا مسعرة، وتقديره ذات سطام، ويقال لحد السيف: سطام وسطم. ومنه: العرب «سطام» الناس، أي هم في شوكتهم وحدتهم كالحد من السيف.