وتابع عمرَو بن الحارث أبو إبراهيم، ولم يقف عليه الباحث، أخرجه الطبراني «المعجم الكبير»(١٨/ ٣١٤).
(١) في «المصباح المنير» (م/ س ن م): سَنَّمْتُ الْقَبْرَ تَسْنِيمًا إذَا رَفَعْتَهُ عَنْ الْأَرْضِ كَسنام البعير. (٢) في «إكمال المُعْلِم» (٣/ ٤٣٨) للقاضي عياض: … تسنيمها اختيار أكثر العلماء وجماعة أصحابنا وأبي حنيفة والشافعي. وحَكَى بعضهم فيه الخلاف. وحَمَله بعضهم على الرفق، وجمعوا بين الأمر بتسويتها وبين تسنيمها: أن تسويتها ألا يُبنَى عليها بناء عاليًا ولا تُعظَّم، كما كانت قبور المشركين، وتكون لاطية بالأرض، ثم تُسنَّم ليتميز أنه قبر.